في ذلك المسلخ البشري المعتم الذي صُمم ليحجز كل شيء بداخله عدا صرخات الألم وصيحات التوسل لبقايا إنسان حولته أيدي الجلادين لكتلة لحم غارقة في الدم والدموع والقيء بعد أن اُنتزعت منه آدميته قبل اعترافاته. فهل تملكون الجرأة للدخول؟ – قائم على قصة حقيقية –
المشاركة
مشاركة